السبت، 1 أكتوبر 2011

الأحزاب المصرية
     ما بين التهيس والتع......؟؟!

كنت أنوي والنية محلها القلب ونية الأحزاب في بلدنا واسعة ,ويا داخل بين المجلس وأحزابه ما ينبك غير تقطيع هدومك ,وأحزابنا في بلدنا مرجعيته مش دينية ولكنها ليست ليبرالية ولا أعلم هل هي اشتراكيه أم علمانيه فا الحزب في بلدنا متعدد الاستعمالات قد يشجب ويندد وفي بعض الأحيان يقيم مأدبة إفطار في رمضان وقد يشارك في السياسة إذا وجب الأمر , والسياسة في بلدنا أنواع وأشكال وألوان (خد ألي يناسبك منها ) وسيب الباقي للمجلس ,والكراسي ليست غاية تدرك ما دام إنها معلومة وموزعة بالتوازي من قبل الانتخابات ,ونسيت أن أحدثكم عن الانتخابات في بلدنا نزيهة كعادتها موزعة بطبيعتها تعلق الأقمشة فيها للدعاية وتستخدم لكساء المواطنين الغلابة في وقت أخر من السنة وذلك شئ طبيعي لا استغربه أليست الانتخابات من أجلك أنت..
من أجلك أنت شعار المرحلة السابقة وهو أيضا شعار المرحلة القادمة فأحزابنا (في الأول والأخر لينا ولا إيه)،في بلدنا الأحزاب تتألف وتتصالح وتجتمع في إتحادات وروابط  ولكنها في الأخر إتحادات على الشعب وليست له ,العمل السياسي في بلدنا عمل مصالح يكون الكوادر الحزبية هي الأهم والشعب في أوراق تسجل الحزبية وأسم مصر على يافطة الحزب ..(حزب مسجل في جمهورية مصر السياسية برقم لمباشرة الحقوق الشخصية).
الشخصية الحزبية في مصر شخصية ترتدي البدل وتأكل البط وبتقابل في الفنادق فا مسؤولية الحياة السياسة في مصر عويصة وتحتاج إلى تفكير وما بين التوك شو يا قلبي لا تحزن يتحرك السياسيون عندنا في بلدنا بين القنوات الفضائية ولا الفنانين
فهم أهل الفن وأهل المغنى فمن يغني علينا غيرهم لم أعد أستطيع النوم في كل يوم قبل جرعه سياسية من أي من رؤساء الأحزاب المصرية كلام يتقارب كثير في المحتوى والحشو فهو في الأخر لا شئ مجرد عواء أو غناء أو أي شئ ,أحزابنا صناعة مصرية بكل فخر وأنا والجميع يشهد على ذلك ورؤساء الأحزاب أيضا يشهدون وإن لم يشهدوا فإن مستندات أمن الدولة تشهد بذلك وما لنا لا نستطيع الجزم بمصريتها ما دامت في الشارع منذ القدم ولم تفدنا في شئ .
لا أفهم ولا يفهم جيلي ممن رأى الثورة ما معنى أن تكون أحزابنا بهذا اللا شئ الذي ملئ كلامي وهذا الهراء والخواء الذي يظهرون علية في بدلهم الفارهه وربطات العنق الباريسيه وخروجهم علينا اليوم في فرحة المطهر في وسائل الأعلام كلها وكأنهم لم يفعلوا إي شئ وهم فعلا لم يفعلوا إي شئ سوا أنهم شربوا الشاي بالياسمين ..استقيموا يرحمكم الله..      

 نسيت ققول إني كنت بفكر أشترك في حزب من فترة قريبة...

هناك تعليقان (2):

  1. عندك كباية شاى بالياسمين سكر فتلة هاهاهاهاهاهاااا

    ردحذف
  2. انا بفكر اشترك ف حزب ان شاء الله فأملي كبير في الله والشباب بعد الثوره العظيمه ان نتمكن من تغيير البلد بما فيها الاحزاب

    ردحذف