في اليومين السابقين للأنتخبات أختلف الناس هل ننتخب ام نقاطع
بعض من الأفكار وعكسها
البعض يرى ان نزولنا في الوقت الراهن ودماء اخونتا ما زالت لم تبرد
والبعض الأخر يرى انه في حالة عدم نزولنا يعني ان المجلس سيأتي بأغلبية أسلامية وفلول
العض يرى ان الإنتخبات في ظل تواجد للمجلس العسكري باطلة
والبعض يرى ماذا لو كانت هذه الأنتخبات رئاسية هل الوضع كان سيكون أيضا المقاطعة ولو الأجابه لا إذا فالأمر واحد والمشاركة أفضل
يختلف من يختلف ولكن فلنتفق أن الديمقراطية تأتي دائما بالأختلاف
كل ما سبق مش الموضوع الي أنا هتكلم فيه
حد يفهمني بقا إيه كمية الإشاعات الي حصلت الفترة إلي فاتت ده أثبتت أننا نمتلك قدرة فوق الطبيعية على الخيال العلمي وأثبتت ان نجيب محفوظ لم يأتي من فراغ وإشاعات الغاز عن طريق طائرات خفية تصدر غازات ولم يرى اي حد ولا حتى عصفورة وتحليلات الغاز التي أثبتت انه له قدرة على وقف الإخصاب ومش عارف إيه ما هذه السرعة لم تفت ثنية في الأحداث السابقة إلا وكانت أخرها إشاعة كوميدية جدا كان ناقص نقول ان سلاحف النينجا نزلت الميدان هناك فرق بين ان نثور وبين أن نطلق كل هذه الإشاعات لله وللوطن كفاكم إشاعات يا بشر...
كل حد سمع إشاعة ممكن يكتبه لو سمحت ...؟عايزين نعرف وصلنا لفين في الأحداث إلي فاتت ده ..

